يُعتبر إبريق شاي أم كلثوم قطعة فنية استثنائية تجمع بين التراث الموسيقي العربي والفن اليدوي الراقي. صُنع البراد من البورسلين الفاخر، وزُين بصورة أيقونية لأم كلثوم، بالإضافة إلى كوبليهات من أشهر أغانيها مثل “أنت عمري” و*”غنّيلي شوية شوية”*. كما يزين الإبريق خطوط عربية أنيقة تعكس سحر أغانيها وتاريخها الفني الغني. لذلك، يعد هذا الإبريق أكثر من مجرد أداة للشاي؛ فهو تحفة فنية تحمل روح الموسيقى المصرية والعربية الخالدة.
يتميز بتصميم يمزج بين الطابع الكلاسيكي واللمسات العصرية. الغطاء البرتقالي يضيف لونًا مميزًا ويمنح الإبريق شخصية فريدة، بينما الطبقة العازلة تحمي الزخارف من التقشير وتحافظ على تفاصيلها الدقيقة. بالإضافة إلى ذلك، تحمل الكلمات المطبوعه على الإبريق رسائل موسيقية تثير الحنين وتعيد ذكريات الأغاني الخالدة لمحبي أم كلثوم.
من أبرز الأغاني المطبوعة على الإبريق:
-
“غنّي لي شوية شوية”، التي تلامس القلوب وتعيد أجواء الماضي الجميل.
-
“أنت عمري”، واحدة من أشهر أغانيها التي شكلت جزءًا من التاريخ الموسيقي العربي، وتظل حية في ذاكرة الملايين.
يُعد إبريق شاي أم كلثوم خيارًا مثاليًا لجميع المناسبات، سواء للاستخدام اليومي أو الاحتفالات العائلية والمناسبات الخاصة. كما يمكن تقديمه كهدية فاخرة لعشاق الموسيقى الشرقية ومحبي الفن الأصيل. إذ يجمع الإبريق بين العملية والجمال، ويعكس الأصالة المصرية والفخامة في كل تفاصيله.
للحفاظ على رونق إبريق شاي أم كلثوم، يُنصح بغسله بالماء الدافئ واستخدام قطعة قماش ناعمة. بهذه الطريقة، تظل النقوش والألوان واضحة، ويستمر الإبريق في إبهار كل من يراه لسنوات طويلة. باقتناء هذا الإبريق، تحصل على قطعة فنية تخلّد إرث أم كلثوم وتضيف لمسة من الثقافة والفن إلى منزلك.
